The smart Trick of نكاح That Nobody is Discussing
The smart Trick of نكاح That Nobody is Discussing
Blog Article
فإن الزواج يكون إسلاميا صحيحاً إذا استوفى ما يحتاجه من شروط وأركان، ومن ذلك الإيجاب والقبول، ويشترط لصحة النكاح زيادة على ذلك خمسة شروط، الأول: تعيين الزوجين فلا يصح النكاح إن قال الوليّ زوجتك بنتي وله بنات غيرها حتى يميز كل واحدة بشخصها أو صفتها كالكبرى أو الصغرى، أو فاطمة أو زينب. الثاني: رضا الزوجين. الثالث: الولي لقوله صلّى الله عليه و سلم في الصحيح: لانكاح إلّا بولي. رواه أبو داود والترمذي، وصححه السيوطي، وقال عليه الصلاة والسلام: أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل، فنكاحها باطل، فنكاحها باطل.
ومعنى ذلك أنّه أمر مندوب لفعل الرُسل والأنبياء المكرمين، وحتى يخرج من نسل الرُسل والأنبياء الصالحين دعاة يحملون هم الدعوة والرسالة فقد كان لا بد من الزواج، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (النِّكَاحُ من سُنَّتِي فمَنْ لمْ يَعْمَلْ بِسُنَّتِي فَليسَ مِنِّي، و تَزَوَّجُوا؛ فإني مُكَاثِرٌ بِكُمُ الأُمَمَ) [صحيح].
فإنه يباح له الاستمرار على ذلك من غير تقييد بعدد إلا النكاح فإنه
فلوليها أباً كان أو غيره الفسخ، والفرق أن عقود المعاوضات يختص نفعها
خيار شرط ولا غيرها إلا خيار العيب، فإذا وجد أحد الزوجين الآخر
العبد منافع الزوجة وإبقاءها وإرسالها وصار الفراق بيده لا بيد سيده
الثاني عشر: أنه رتب على وجود هذا العقد تحريم المحرمات بالصهر كما
الرابع: ومنها أن جميع المعقود عليه من أنواع المعاوضات وغيرها لا حجر
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
يتصل به، فالصفات الأخر إنما هي أغراض منفردة نفيسة وأما الدين موقع زواج اسلامي مجاني فصفة
الزواجات الإسلامية سجل وتحدث مع زوجتك/زوجتك المسلمة المستقبلية مجاناً. تتمثل رؤيتنا في تسهيل الأمر على جميع المسلمين حول العالم:
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
في الزواج فقط يؤجر المؤمن على إشباع غريزته فلو لم يكن الزواج لانتشر الفجور، والزنا والسفور، ولعمّت الفاحشة، وطغت الرذيلة على المجتمع، وهذا بالطبع ليس من سمات المجتمع المسلم، لذلك كان لا بد من الزواج، فقد جاء في الأثر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لصحابته: (وفي بضع أحدكم صدقة، فقال أحدهم: يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويؤجر على ذلك، فقال: نعم، أرأيت إن كان في حرام هل عليه معصية؟!).
لأحد الزوجين من المنافع في الآخر، والأب لا يزوجها بدون صداق مثلها